لن اكون سجينا تحت عبارات جرحا ولن اكون زليلا من خداعك منكسرا سأظل امضى حياتى مرحا لقد ادركت الان ان هواكى كان كذبا الم تدركى ان ليس لى نقط ضعفا وانكى أخذتى حبا وعشقا الآ تتذكرى انى لم ابخل ولكنك ظننتى انى سأكون عبدا أرجو وأتوسل من أجل عطفا ونسيتى أيضا انى ديكتاتورا هامت حوليه النساء عشقا ولم اقع فى الحب يوما ايا من تقولى أنكى انتصرتى وانكى بسهام حبك كسرتى قلبا من قلوب الرجال ولقلبك انتقمتى لا نصر لكى عندى فاءن سهام غدرك كسرت ضلوعى ولكنها لم تصل لقلبى لن اعيش منكسرا ابكى على جرحك ولن اكون فى الهوى قيسا فأموت مجنونا بعشقك ساعيش شهريار لا انتظر حبك وسيفى سيمحو كل حرف من حروف اسمك فلتعلمى انتى فى حياتى كنتى اما الآن فأنتى متى كم من قبلك اتو ومن من بعدك سيأتى لن اكون زليلا لغير ربي دعيتى الناس وبينهم قولتى هذا أسير جرحى انه يبكى من اجل حبى ورفعتى رأسك بينهم وابتسمتى وادعيتى انكى لهدفك انتصرتى ان بكت عينى فبكت من نظرات عينك المسمومه وان رأيتى الناس تضحك فهذا ليس لانتصارك بل لأنهم أدركو انكى بجرح الناس مجنونه والناس تعلم حقيقتى انى لا اعيش على جرحا وعندما اخبرونى الناس عن جرحك قلت انا لا آذكر حتى اسمك وسمعتى الناس تروى عن غشك وحينها رأيتك تذهبين وعيناكى الى الارض تدارى من الناس وجهك ولكن قبل رحيلك اليكى كلمة اقولها سرا يا من ترحلين من عالمى انا عشت لم يدق الحب بابى يوما ولكنى احببتك ونقشت فى قلبى حروف اسمك وعشت كل ايامى لأجلك ورأيتك بعينى ملاكا ولكنى عشت كفيف لا ارى انك كنت تدبرين لى هلاكا فلتسمعى كلماتى لبقايا جرحك ان كل ماعشته لحبك قد فات ولكنى سرا اهنئك فقلبى بقايا جرحك الان مات